Thursday, May 20, 2010

Press Release 19-5-2010

Mr. Fouad Makhzoumi welcomed the meeting between Prime Minister Hariri, King Abdullah and President Asad: the Israeli threats to Lebanon call for the highest degree of Arab coordination and solidarity

The head of the National Dialogue Party, Mr. Fouad Makhzoumi, welcomed Prime Minister Hariri’s Arab tour, in particular his meetings in Saudi Arabia with the Saudi monarch, King Abdullah, and in Damascus with the Syrian president, Bashar al-Asad, especially as these came in the shadow of the continued Israeli threats to Lebanon and Syria, a matter which calls for the highest degree of Arab coordination and solidarity.

Mr. Makhzoumi strongly criticized the rhetoric of some politicians in Lebanon regarding the separateness of Syria’s Arab identity, considering this to be talk which seeks to sow division between the influential Arab states, particularly between Syria, Egypt and Saudi Arabia, and certainly Qatar and Kuwait and other Arab countries. He drew attention to the important roles which have been played by these states in defusing the crises in various Arab countries, including Lebanon.

Mr. Makhzoumi welcomed the visit by the Emir of Kuwait, Sheikh Sabah al-Ahmad al-Jaber al-Sabah, to Lebanon, citing Kuwait’s role in supporting Lebanon’s steadfastness, particularly in the face of Israeli aggression. Mr. Makhzoumi emphasized that the promotion of closer relations with Damascus must be one of the priorities of the Lebanese government. Special relations with Syria are necessary for Lebanon and Syria is a source of reassurance to the Lebanese people at times of misfortune, whether internal or external. And so, how can the government of Netanyahu fabricate excuses and pretexts for waging war on both our countries?

Hizb Al Hiwar - National Dialogue Party - Official Blog: Press Release 18-5-2010

Hizb Al Hiwar - National Dialogue Party - Official Blog: Press Release 18-5-2010

Press Release 18-5-2010

Makhzoumi: the difficult regional situation requires the improvement of the political performance

The head of the National Dialogue Party, Mr. Fouad Makhzoumi, stated that the hectic atmosphere of the last two phases of municipal elections is not commensurate with the reality of the municipal work or with the circumstances in the country in terms of political developments, whether positive or negative. He also stated that the Turkish-Brazilian-Iranian agreement relating to the exchange of Iranian uranium for nuclear fuel in Turkey is a positive step with regards to the area and particularly the Gulf region. This also serves to help remove the explosive situation from the hands of Netanyahu’s extremist government.
Mr. Makhzoumi expressed his view that the priority in Lebanon must be to revitalize governmental work and deal with the issues of the citizens. The difficult regional situation stemming from the Israeli threats to Lebanon and Syria calls for improved political performance by the various political powers, particularly those affiliated with the national unity government. The conflict over the municipal councils on the importance of these councils for development and for services to the citizens is unacceptable and does not make any sense. These councils have no power in the absence of administrative decentralization. In any case, these councils must not engage in conflict or become measures of victories or defeats for whatever reason. The maintenance of national unity and civil peace must be the priority.

Friday, May 7, 2010

P.R._Daily_7-5-2010: لإعادة النظر في القوانين الإنتخابية والتفكر بأحوال البلد

مخزومي: لإعادة النظر في القوانين الإنتخابية والتفكر بأحوال البلد

دعا رئيس حزب الحوار الوطني المهندس فؤاد مخزومي مختلف القوى السياسية إلى عدم التصعيد السياسي في ما بينهم واعتبار الإنتخابات البلدية في بيروت وفي مختلف المناطق محطة لإعادة النظر في القوانين الإنتخابية والتفكر بأحوال البلد في ظل النهج القائم سواء على التحاصص أم المبارزة عند فشل التوافق وعلى خلفيات لا تعدو كونها مطامح خاصة فيما اللبنانيين يطمعون بالإنماء وتحسين ظروف معيشتهم.

وحذر مخزومي من استعادة دراماتيكية لأجواء الفتنة سواء كانت طائفية أم مذهبية، مشدداً على أن الخسائر المترتبة على ذلك مؤذية وخطيرة على البلد ككل فيما الأرباح مؤقتة وعابرة ولا تتعدّى بلدية من هنا أو مخترة من هناك. ولفت مخزومي إلى أن العدو الإسرائيلي يهيّئ الأجواء الدولية لعدوان ما عبر المزاعم التي دأب على إطلاقها منذ بعض الوقت حول صواريخ "السكود" المزعومة وهو يريد النيل من لبنان وسوريا على حد سواء. ومن هنا رأى مخزومي ضرورة سحب فتيل التشنجات والعمل على الحفاظ على السلم الأهلي.

وأبدى مخزومي ثقته بقدرة الشعب اللبناني على التوحّد عند الملمات ومبدياً ثقته بأن اللبنانيين سيكونون صوتاً واحداً في مواجهة الفتنة ويداً واحدة في مواجهة أي عدوان.

P.R._Daily_5-5-2010: ما جرى مسار طبيعي لمختلف الاستحقاقات بعد اتفاق الدوحة

مخزومي أسف لغياب التوافق عن انتخابات بيروت:
ما جرى مسار طبيعي لمختلف الاستحقاقات بعد اتفاق الدوحة

أسف رئيس حزب الحوار الوطني المهندس فؤاد مخزومي من أن نتائج الإتصالات التي أجراها رئيس الحكومة سعد الحريري بالنسبة للإنتخابات البلدية في بيروت جاءت على النحو الذي تبدّى أمس بالإعلان عن "لائحة بيروت" للإنتخابات البلدية المقرر إجراؤها يوم الأحد المقبل، لا سيما في غياب التوافق، وإذ اعتبر أن ما جرى يشكل مساراً طبيعياً لمختلف الإستحقاقات بعد "اتفاق الدوحة"، تمنى أن تجري الإنتخابات البلدية بما يخدم المواطن ويرفع من شأن العمل البلدي.

ودعا مخزومي القوى السياسية التي جمعتها الشراكة في اتفاق الدوحة إلى عدم الإمتعاض مما جرى في بيروت على مستوى الإنتخابات البلدية، فقد سبق أن أقرّ هؤلاء في الدوحة باعتماد قانون الإنتخاب القديم في الإنتخابات النيابية وهذا ما استمر العمل به في الإنتخاب البلدي. وبناء عليه فإن "حزب الحوار الوطني" يرى أن الحل الوحيد لمعضلة العدالة سواء في الترشّح أو في التمثيل يكمن في إصلاح النظام الإنتخابي لأن العلة في النظام أولاً وأخيراً، فإذا اعتمدت النسبية في الأنظمة الإنتخابية تسقط الحجّة عن جميع القوى وتأخذ الطوائف حقوقها بمجرّد إعلاء شأن المواطنة، وإلاّ فإن المحاصصة ستبقى سيدة الموقف و"الأمزجة" هي من يدير عملية التوافق.

ولكن مخزومي أعاد التأكيد على أن هذه الإنتخابات ونتائجها لا تدّلل على شيء لجهة أي تعديل في موازين القوى أو تبديل في المواقع للقوى السياسية على الرغم من أنها تتخذ طابعاً سياسياً فالبلد "ماشي" و"عين اتفاق الدوحة" ترعاه!

Tuesday, May 4, 2010

مخزومي: الاوضاع في المنطقة تتطلب الحذر في الداخل

مخزومي: الاوضاع في المنطقة تتطلب الحذر في الداخل


نوّه رئيس حزب الحوار الوطني المهندس فؤاد مخزومي بالوعود التي أطلقها رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان حول العمل نحو تحقيق الإصلاحات بالنسبة إلى قوانين الإنتخابات البلدية والنيابية، داعياً القوى السياسية المتمثلة في الحكومة إلى الإتعاظ من تجربة الإنتخابات النيابية في العام 2009 حين جرى تخصيص العملية الإنتخابية والسيطرة على نتائجها قبل أن تجري، مبدياً أسفه من أن البلديات لن تكون فاعلة في غياب اللامركزية الإدارية من جهة، وطالما بقيت الحكومة الحالية غير قادرة على معالجة الأزمات في ملفات أساسية مثل الكهرباء والمياه والتقديمات الصحية والمعيشية، متسائلاً عن مصير موازنة العام 2010.

من جهة أخرى، شدد مخزومي على أن الأوضاع في المنطقة خطيرة وتتطلب أعلى درجات الحذر في الداخل اللبناني، فمن الواضح أن الإصرار الإسرائيلي على إشراك العالم في حملة عشوائية على سوريا على الرغم من أن العالم بات اليوم يعترف بالدور البناء الذي تقوم به سوريا بقيادة الرئيس بشار الأسد للحفاظ على أمن المنطقة واستقرارها، فإن لهذه الحملة التي تتلطى خلف صورايخ السكود المزعومة أبعاداً سياسية وأهداف متعددة ليس أقلها إعادة الشرخ إلى العلاقات اللبنانية-السورية من جهة، وتعويم الإنقسام اللبناني حول سلاح المقاومة من جهة أخرى. ولفت إلى أن إسرائيل لم تستطع صبراً أمام الإستعادة الطبيعية للعلاقات بين البلدين، ولم تبتلع إقرار جلسة الحوار الوطني الأخيرة في بعبدا بسحب "سلاح المقاومة" من التداول حتى لو سمعنا بين الحين والآخر بضعة رشقات إعلامية من بعض السياسيين "المهووسين" بالحروب أو باستمرار الإنقسام حول المقاومة وتقديم خدمات مجانية للعدو الإسرائيلي.

About Me

My photo
Beirut, Lebanon
To activate a comprehensive national dialogue that would lay the foundations for political, administrative and judicial reforms and aim to achieve social justice and balanced development and provide equal opportunities for a stable and sound society.